Monday, August 29, 2011

إكتشف بنفسك عودة اللجنة الالكترونية للحزب الوطني وكيفية تزوير الاستفتاءات على الإنترنت

عادت اللجنة الالكترونية للحزب الوطني ومن يساندهم للعمل بقوة على الانترنت ويتعدد نشاطها فى :

1- تزوير الاستفتاءات الالكترونية والتصويت لمرشحي النظام السابق مثل عمر سليمان وأحمد شفيق وغيرهم.

2- التصويت فى كافة الاستفتاءات الخاصة بالمخلوع ومحاكمته لإيهام الناس بأن عددا كبيرا مازال يحب المخلوع ونظامه.

3- الدعم الكامل للمجلس العسكري من خلال التعليقات المؤيدة له فى كافة المواضيع.

وكثير من الأمور ...

الإثبات بالدليل :

يوجد عدد من المواقع التى تقدم خدمة إنشاء أعداد كبيرة من حسابات الإيميل دفعة واحدة وبكلمات مرور موحدة ، ليستخدمها هؤلاء الأشخاص من اللجنة الالكترونية فى التصويت على الفيس بوك مثلا - حيث انه يسمح بالتصويت مرة واحدة لكل حساب.

مثال : تم عمل أكثر من 50000 ألف إيميل بالشكل :

الحساب :

20099@caira.uk.com

كلمة المرور الموحدة :

123456

ولتجرب بنفسك : قم بالدخول الى الفيس بوك بواحد من الحسابات التالية:

20099@caira.uk.com

كلمة مرور : 123456

(اذا لم يتم الدخول غير الرقم فى بداية الايميل ، مثلا 20191 أو 30565 ، أو أى رقم فى هذه الحدود ، واستخدم نفس الباسوورد)

- اذا لم يتم الدخول سيذكر لك أنه تم تغيير كلمة المرور حيث يقوم شباب الثورة بتغيير باسووردات هذه الايميلات بعد معرفتهم بهذه الطريقة القذرة ، كي لا يستطيع هؤلاء الأعضاء الدخول مرة أخري والتصويت بأي منها.

- ملاحظة هامة : إذا قضيت وقتاً فى الدخول بأكثر من حساب من هذه الحسابات ، سجل أسماء الأشخاص - الوهمية طبعا - الموجودة فى هذه الحسابات - وستجد أن كثيراً من التعليقات على صفحات الفيس بوك المؤيدة لسياسات وأشخاص النظام السابق والمخلوع ، من هذه الأسماء ..

أرجو نشر هذه المقالة ليتم فضح هذه العمليات القذرة .. ويتم التأكد من أن فلول النظام لا زالوا يحاربون الثورة بشراسة

Wednesday, August 24, 2011

إدعم حملة لا للمحاكمات العسكرية للمدنيين - ضع شريط الحملة فوق صورة بروفايلك


كيف تضح شريط لا للمحاكمات العسكرية فوق صورة بروفايلك بضغطة واحدة


لتصبح


سيتم توجيهك لصفحة تحديث اللوجو
إذا طلب منك معلومات الدخول لتويتر قم بإدخالها

ثم إضغط على


سيقوم البرنامج بتحديث صورة بروفايلك على تويتر ويضع فوقها لوجو الحملة

ملحوظة: يمكنك أيضا اضافة اللوجو لصورتك على فيس بوك
من خلال إختيار:
Add To Facebook

من القائمة العلوية

Tuesday, August 23, 2011

د. علا شقيقة الشهيد أحمد جلال: أخي أخبرني بأن الصهاينة ضربوهم عمدا وليس عن طريق الخطأ



الساعة الاخيرة في حياة الشهيد النقيب احمد جلال كما رواها لاخته في اخر مكالمة بينهما من النقطة الحدودية كانت المفاجأة مدوية..حزنت كثيرا كما حزن المصريون على أبناء وطنهم الذين طالتهم يد الغدر على حدود الكرامة ولم التفت وقتها الى التدقيق في الاسماء فكلهم مصريون حتى الامس حين تجمد الدم في عروقي وأنا أرى صورة الشهيد النقيب احمد جلال وقد أصبحت صورة بروفايل العديد من الأصدقاء، كيف يعقل هذا؟ انه احمد..احمد صديقنا الذي نعرفه جميعا والذي كنا نلتقيه

دوما في إجازاته الشهرية مع ابن خالته وأخيه وصديقه الصدوق..احمد الذي كان يروي لنا حكايات الحدود ومتعة الرباط على ثغور الوطن..احمد ذلك المتقد حيوية ونضارة وبهاء،كثير الابتسام قليل الضحك، الصامت في غالب الأحيان شرودا رغم الحضور، احمد الذي يجيد العبرية بجانب الانجليزية والعربية وهو مالا يتوفر كثيرا لضابط شرطة، نعم انه هوالشهيد صديقي. أجريت عدة اتصالات وكأني ارفض التصديق انه هو رغم الصورة والاسم فعرفت من أصدقائي أنهم جميعا عرفوا انه هو في اليوم التالي عداي، لم أتجرأ وقتها أن اتصل بابن خالته لاستبيان الأمر أو حتى العزاء عبر الهاتف إلى أن كانت الثانية صباح اليوم حين وجدته هو من يتصل بي..كان صوته هادئا رائقا وتعجبت من نفسي حين وجدتني في أول كلمة معه أقول مبروك الشهيد مبروك الشهيد وكأنما أهنئه في مناسبة سعيدة واستقبل الكلام بتلقائية وكأني لست أول المهنئين، قال لي انه مشغول هذه الأيام بين استقبال العزاء ومتابعة التحقيقات مع أخوة الشهيد غير أن شقيقة احمد طلبت منه أن يحاول الاتصال بكل من يعرفهم ليروي لهم قصة اللحظات الأخيرة في حياة البطل كما حكاها هو نفسه لها عبر الهاتف قبل ساعة من تلقي خبر استشهاده حتى تعلم مصر كلها كيف لقي احمد ربه ذائدا عن تراب وطنه مدافعا حتى اللحظة الأخيرة في معركة متعمدة تماما من جانب أوغاد الصهاينة لا تحمل أيه نسبة خطأ كما يدعون.

تقول علا شقيقة البطل كانت الساعة تدنو من الرابعة عصر حين استقبلت اتصالا من رقم أخيها على هاتفها وهي وأسرتها في غاية القلق منذ الصباح بسبب تداعيات تفجير حافلة الصهاينة على الحدود، فجاءها صوت احمد في حالة هستيرية وهو يصرخ ضربونا ضرب وحشي من الناحية التانيه يا علا بدون سبب أو إنذار وبكلمهم على اللاسلكي وعارفين انهم بيضربونا ومش بيردو..بس مش هسيبهم انا عندي شهيد ومصاب وأنا واخد شظية بسيطة في كتفي وهما مشيو دلوقت وعايز انقل الناس المستشفى لو عرفتي تطلبي زميلي فلان تبلغيه يبعتوا اسعاف وتعزيزات وانقطع الاتصال لتعيش شقيقته واسرتها حاله قلق هستيرية وكل ما تذكره أنها كانت تصرخ فيه أن يتراجع ويحاول طلب النجدة، مرت ساعة أخرى كالدهر قبل أن يعاود الاتصال بها أخيرا ليبلغها انه وصل المستشفى وان الجنديين الذان كانا يرافقانه في النقطة الحدودية قد استشهدا وانه سليم وانه تمكن من قتل احد هؤلاء المهاجمين الذي رآه متسللا على قدميه داخل الحدود المصرية مع تغطية من الطائرة الهليكوبتر التي شنت الهجوم، وقال لها أنهم يعلمون جيدا أنهم يهاجمون نقطه الحدود المصرية ويعرفون من فيها فردا فردا بالأسماء والرتب ضمن التنسيق الأمني المشترك على الجانبين وانه حاول الاتصال بالنقطة المقابلة له في بداية الهجوم عبر اللاسلكي الخاص بالتنسيق فلم يجيبوا وربما أنهم يعتقدون أننا أخفينا العناصر التي قامت بمهاجمة الحافلة صباحا، ثم قال لها أنا راجع هناك دلوقت تاني ومتخافيش انا طالع معايا مقدم و6 عساكر امن مركزي ولازم نرجع نمشط المنطقة كلها عشان نلاقي دليل على الاختراق ونجيب جثة القتيل بتاعهم اللي موته في الهجوم وبينما هي منهارة تحاول إثناءه أنهى الاتصال، وكانت ذلك أخر حديث لها مع شقيقها ليتلقوا بعد ساعة واحدة نبأ استشهاده عند نفس النقطة الحدودية وإصابة المقدم الذي ذهب معه إصابة بالغة فقد على إثرها ساقه واستشهاد مجند أخر وفقد باقي المجندين الستة الذين ذهبوا معه لتعلم بعد ذلك من خلال اتصالهم بالمقدم أنهم وفور عودتهم للنقطة الحدودية في ملابسهم الرسمية(ملابس الأمن المركزي السوداء) أعاد الخونة الكرة وهاجموهم بطائرة مروحية وهم يقومون بعملية التمشيط عزلا إلا من السلاح الخفيف وتعاملوا معهم هو وشقيقها حتى تلقى الشهيد طلقة أولى في كتفه اخترقت جسمه وخرجت من الفخذ قبل أن يتلقى أخرى قاتله في الرأس ليسقط شهيدا مدافعا عن تراب وكرامة وطنه حتى رمقه الأخير،وتقول دعاء ان التقرير المبدئي للمستشفى ذكر أن الطلقات من نوع الذخيرة المحرم دوليا حيث أنها من الذخائر المتفجرة في الجسم.

كانت تلك شهادة علا شقيقة الشهيد كما ابلغني بها ابن خالته وطلب مني أن انشرها هنا لتصل إلى اكبر عدد من الناس ويعلم الجميع أن الشهداء لم يموتوا عن طريق الخطأ كما يدعي الصهاينة وأنهم تعاملوا ضباطا وجنودا مع المهاجمين في المرتين واردى احمد احدهم قتيلا داخل حدودنا المصرية قبل ان ينال الشهادة صائما هو ومن رافقه من أبطال مصر البواسل، رحم الله الشهيد وانزله منازل النبيين والصديقين والشهداء.

مرفق هنا أرقام هاتف شقيقة الشهيد وابن خالته بناء على طلبهم لمن أراد التأكد من الرواية او تقديم واجب العزاء..والمرجو من الجميع النشر قدر المستطاع

د/علا جلال 0125155752 شقيقة الشهيد

د/احمد عبد التواب 0104343388 ابن خالة الشهيد ورفيق عمره

شهادة مهندس اتصالات عن انتهاكات مستمرة لخصوصية النشطاء في مصر

22 أغسطس 2011

أنا فلان الفلانى مهندس فى أحد شركات الإتصالات فى مصر، حيث أننى لا زلت أعمل فى هذة الشركة و هى تعتبر سبب رزقى الوحيد فأعتذر عن ذكر أى معلومات عنى أو عن الشركة ولكنه فى نفس الوقت لابد أضع أمام التاريخ و أمام العالم الممارسات التى كان يقوم بها النظام السابق والتى للأسف مايزال يقوم بها حتى الآن.

حيث أننى أعمل فى أدارة الشبكات فأنا أعرف الكثير مما يحدث فى داخل الشركة والطلبات الفنية التى تتم عن طريق صغار المهندسيين أمثالى وهى تعتبر أنتهاك صارخ لخصوصية المشتركين و تعتبر تجسس يعاقب علية القانون الدولى و القانون المحلى و لكن هؤلاء الناس أعتبروا أنفسهم فوق القانون و فوق أى شىء و أهم شىء عندهم هو مصلحتهم الشخصية دون وضع أى أعتبار للمصلحة العامة:

- فقد أعتاد القسم عندنا على تلقى بعض الطلبات من جهات أمنية بغلق بعض المواقع عن طريق العنوان الأكترونى عن طريق الروتر الرئيسى، فمنذ عام 2005 والشركة تتلقى أوامر من جاهات أمنية عليا وغالبآ تكون هى أمن الدولة بالقيام بغلق بعض المدونات و المواقع المناهضة للنظام والتى تدعوا إلى مقاومة الفساد مثل موقع الوعى المصرى ومدونة علاء ومنال وعرباوى، كانت توجد قائمة طويلة بالمواقع التى كان يجب على الشركة غلقها للمستخدمين المتصلين بالشركة، و أيضآ الكثير من المواقع التى كانت تدعوا لعدم التوريث مثل موقع كفاية ولا للتوريث.

- ومع إندلاع الثورة فى الخامس والعشريين من يناير 2011 تم غلق بعض مواقع التواصل الأجتماعى الشهيرة مثل الفيس بوك و التويتر , بدأت الشركة بغلق تويتر والفيس بوك يومى 27 يناير و 28 من يناير ثم تم قطع الأنترنت تمامآ بأمر مباشر من جهاز أمن الدولة ولم يكن فى يد الشركة فعل أى شىء حيث هدد ضباط أمن الدولة بتخريب أجهزة الشركة فى المواقع المختلفة المنتشرة فى جميع أنحاء الجمهورية.

- ومع انتصار الثورة فى خلع الرئيس السابق , كنت أعتقد أنه زال السبب الذى من أجله كانت تأتى الطلبات للشركة من جهاز أمن الدولة و لكن مع الأسف مازالت تأتى طلبات أخرى تنتهك حقوق المستخدمين و هى كشف هويتهم عن طريق قاعدة بيانات تمتلكها الشركة للكشف عن أى مستخدمين يدخلون على مواقع معينة و أرسال أسماء و حسابات المستخدمين لجهاز أمن الدولة الذى تغير أسمه إلى جهاز الأمن الوطنى، فيطلب جهاز ألامن الوطنى عن عنوان إليكترونى معين كان متصل بلأنترنت فى وقت معين لتحديد هوية هذا الشخص و بالتأكيد نحن كقسم الشبكات لا نعلم إذا كان سوف يتم القبض على هذا الشخص أم لا و لكنة يتم كشف المعلومات عن هذا الشخص لنفس الجهاز الذى لم يتغير الأشخاص الذين نتعامل معهم حتى الأن و ذلك يؤكد أن كل ما يقال عن التغير فى جهاز أمن الدولة ما هو إلا كذب و إفتراء.

وأنا أشهد بذلك و أرجو أن يسامحنى الله على هذة الأفعال و أرجوا أن يغفر لى الناس والمجتمع والتاريخ.

 
Design by Free WordPress Themes | Bloggerized by Lasantha - Premium Blogger Themes | Macys Printable Coupons